العالم الذى ولدت فيه الكنيسة: اليهود لعالم الذى ولدت فيه الكنيسة.. العالم الوثنى وتأسيس كنيسة الأمم ماذا كانت رسالة وتعاليم الآباء الرسل 1ـ عقيدة التجسد فى كتابات الآباء الرسل 2ـ عقيدة الفداء والصليب فى كتابات الآباء الرسل 4ـ عقيدة موت المسيح وقيامته فى كتابات الآباء الرسل 5ـ عقيدة لاهوت المسيح فى كتابات الآباء الرسل 6ـ عقيدة الإله الواحد المثلث الأقانيم: 7ـ عقيدة الخلاص بالإيمان والأعمال 8ـ عقيدة قيامة الأجساد و الدينونة العامة
|
||
تاريخ الكنيسة 1ـ بها ندرس موضوع: ملكوت الله على الأرض.. قيام هذا الملكوت، اتساعه من أجل مجد الله وخلاص البشر. فهو الوصف الأمين لأصل وامتداد هذا الملكوت. 2ـ به يتضح لنا بتاريخ حي حقيقى أن الله دائماً أقوى من كل قوى الشر، وأن مملكة النور تكشف وتُخجل دائماً مملكة الظلمة.. وأن المسيح يسحق دائماً الشيطان .. وبواسطة أولاده ـ المؤمنين ـ فى كل جيل. 3ـ إنه يؤكد كل يوم الدرس الذى قدمه لنا حادث صلب المسيح وقيامته، أن الباطل قد ينتصر على الحق وقتياً، والحق لابد وأن يقوم باهراً منتصراً قوياً. 4ـ به ندرس المسيحية ذاتها فى كل أوجهها وقوانينها.. والطبيعة البشرية تحت سلطانها وكيف تتغير. 5ـ تاريخ الكنيسة لـه قيمة كبرى لكل مسيحى كمستودع للتحذير والتشجيع والتعزية والنصح. إنه المسيحية مقدمة فى أمثلة حية. 6ـ الكنيسة دائماً وفى كل عصر وجيل.. تتعرض لاضطهاد يأتى عليها من الخارج.. ودائماً فيها سحابة شهود لرب المجد.. ولكنها ليست معصومة من الخطأ بل يتعرض أولادها للضعف أيضاً. فلا نتعجب بل نضع أمامنا قوة آباءنا ونحذر من الضعفات التى قد توجد فينا.. ودائماً مصلين. 1ـ العالم الذى ولدت فيه الكنيسة: اليهود ملاحظات هامة: v المجمع اليهودى هو المركز المحلى لحياة اليهود الدينية والاجتماعية.. كان مدرسة ومعبد وحارساً لكل تراثهم. زادت أهميته بعد خراب أورشليم 70م. بدأت المجامع اليهودية تاريخياً من وقت السبى وعزرا. v اليهود كان عندهم كلام الله المقدس. خاضعين سياسياً للرومان الوثنيين. يتطلعون لمسيا (مخلص) يخلصهم من سلطة الرومان. حالتهم الاقتصادية ضعيفة. v الهيكل فى أورشليم مركز العبادة ومكان تقديم الذبائح. وبطلت بخرابه. Up الكتبة: لم يكن لهم أى صفة دينية. كانوا علماء الشريعة. كان الكتبة مع الفريسيين هم معلموا الناموس. كانت لهم مكانة عظيمة وسط الشعب. الفريسيون: طائفة متطرفة ميزت نفسها عن عامة الشعب فى الرأى والسلوك. تصدت للمحافظة على الشريعة والتمسك بها وصيانة التقاليد المتوارثة. تمادوا فى التمسك بالشكل والحرف. كانوا هم ـ وليس الكتبة ـ مصدر السلطة فى المجمع اليهودى. الصدوقيون: الطائفة الكهنوتية الارستقراطية التى كانت متحالفة دائماً مع السلطة الحاكمة. تمتعوا بنفوذ مطلق فى الهيكل، وبالتالى فى أورشليم وكل اليهودية. كانت تصل إلى أيديهم كل الضرائب التى تجبى باسم الهيكل. فضلاً عن نصيبهم من الذبائح والعشور وضريبة الدرهمين. وهكذا أثرى الصدوقيون جداً، وأهملوا الشؤون الدينية. فاتنقلت قيادة الشعب للكتبة والفريسيين. كانوا ضد التقليد، و لايؤمنون بقيامة الأموات، كما أنكروا الملائكة والأرواح.
أيام الكنيسة الأولى حلول الروح القدس يوم الخمسين بعد أن ارتفع المسيح عن تلاميذه عند جبل الزيتون، وصعد إلى السماء، رجعوا لأورشليم بفرح عظيم. اجتمعوا فى العلية التى كانت فى بيت أم مارمرقس. كانوا يواظبون على الصلاة والطلبة مع نساء مؤمنات وفى مقدمتهن العذراء مريم. وفى يوم الخمسين حل الروح القدس على التلاميذ فى العلية. عظة بطرس يوم الخمسين ألقى بطرس عظة فى يوم الخمسين. قال كلمات بسيطة ولكن بقوة الروح القدس: ”توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس.“ انضم للكنيسة 3000نفس. ومن هنا بدأت كرازة الرسل وتأسست كنيسة أورشليم. كنيسة أورشليم ولدت الكنيسة يوم الخمسين بأورشليم. عُدت كنيسة أورشليم هى الكنيسة الأم لليهود المتنصرين. بل للعالم المسيحى كله فيما بعد. لم يتركها اليهود إلا وحاصروا الجماعة المسيحية الناشئة بالاضطهاد والضيق والوشايات والمؤامرات والتحريض على قتلهم ورجمهم. اسطفانوس ـ شهادة يعقوب بن زبدى ـ سجن بطرس ـ شهادة يعقوب الصغير. بركات الاضطهاد بمقتل اسطفانوس ”تشتت الجميع فى كور اليهودية والسامرة ماعدا الرسل.“ الذين تشتتوا جالوا مبشرين بالكلمة. ثم التبشير فى السامرة. واهتداء شاول الطرسوسى (قرب دمشق) ثم الكرازة فى فينيقية وأنطاكية وقبرص. (أع11) 1ـ العالم الذى ولدت فيه الكنيسة: العالم الوثنى وتأسيس كنيسة الأمم امتزجت الوثنية بالرذيلة. حتى الديانة الاغريقية وهى نتاج عقول مبدعة كانت مليئة بالشر والفساد. انتشرت الفلسفة ـ دين ذلك الزمان. كان بعض الفلاسفة الأولين ملحدين، لكن أكثرهم آمن بوجود إلـه فى مكان ما، أو حتى آلهة كثيرة. أخذ الرومان ـ سادة العالم ـ فلسفتهم عن الأغريق. لكنهم لم يقبلوها كما هى، بل أحدثوا فيها تعديلات. لأن طبيعته عملية وليست خيالية فقد أخذ من الفلسفة الاغريقية ما وجده عوناً لـه فى حياته العملية. بعض الفلسفات 1ـ الفلسفة الرواقية: اعتبرت دينا لدى الرومان. اعترفت بإله واحد، روح إلهى تصدر منه كل الأشياء وإليه مصيرها. تؤمن أن بكل إنسان شعاعة من الطبيعة الإلهية. وأن أعظم هبة هى العقل. وعليه فيحق للبشر أن يكونوا أبناء الله. يؤمنون ”باللوغوس“ أى العقل الكونى.. وفى رأيهم أن العقل الإنسانى ليس سوى جزء من هذا العقل الكونى. 2ـ الفلسفة الأبيقورية: جاهرت بنزعتها المادية وإلحادها الصريح بمعادة الدين وتهجمت على قدسيته. اعتبرت التماس الأمان مثلها الأعلى. فرأت أن التوقف عن الاعتقاد فى الدين أدعى للأمان من الإيمان بـه. فاعتبروا الإيمان بالدين خطية. الحالة الأدبية فى العالم الوثنى الفساد المتصل بالعبادة: عبادة الأصنام ـ تقديم الذبائح البشرية ـ النجاسة. العدل: لم يكن بعيد عن الامبراطورية الرومانية تماماً مشاكل اجتماعية: وأد الأطفال. تفاهة مكانة المرأة. الرق. الرفاهية والاسراف. الامبراطورية الرومانية: حدودها: مايعرف الآن باسم: هولندا، بلجيكا، فرنسا، أسبانيا، البرتغال، سويسرا، جنوبى النمسا وإيطاليا، كل شبه جزيرة البلقان، آسيا الصغرى، سوريا، فلسطين، مصر، ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب، النصف الجنوبى من الجزيرة البريطانية، كان البحر المتوسط يعتبر بحيرة رومانية. باستثناء بعض الحالات الخاصة، فعلى الرغم من اتساع الامبراطورية، فإنها كانت تتكون من ولايات يحكمها ولاة فرضتهم السلطة المركزية فى العاصمة روما. كان نصف الامبراطورية الشرقى يقوم أساساً من اليونانيين، أو من الشرقيين الذين تأثروا بالحضارة الهيلينية، وتأقلموا معها. كان كثير من بلاد الشرق لا يقل حضارة عن روما: الاسكندرية ـ أثينا (يفوقونها) فكان الرومان يحكمون الشرق عسكرياً. أما فى الغرب فقد تعامل الرومان مع شعوب أقل منهم حضارة وثقافة، فاستطاعوا أن يفرضوا لغتهم وحضارتهم ويصبغونهم بالصبغة الرومانية. الكنيسة الأممية الأولى يرجع تبشير أنطاكية إلى الذين تشتتوا من أورشليم من جراء الضيق الذى حصل بسبب اسطفانوس. كان من بينهم تلاميذ من قبرص ومن القيروان بشروا اليونانيين. فآمن منهم عدد كبير (أع11: 19ـ 21) أنطاكية أول مركز هام لجماعة وثنية متنصرة. ”دعى التلاميذ (المؤمنين) مسيحيين فى أنطاكية أولاً.“ (أع11: 26) كان مسيحيو فلسطين يسمون ”ناصريين“ (أع24: 5) مشكلة فى الكنيسة؟! كيف نواجهها؟: اليهود متعلقون بالناموس وبتقليدات الآباء. المسيح أكمل الناموس.. ”ماجئت لأنقض بل لأكمل.“ اليهود المتنصرون يطالبون: إن أردت أن تكون مسيحياً فلابد أن تكون يهودياً أولاً تفعل كل ما قاله الناموس!! فكأنهم أرادوا ”وضع رقعة جديدة على ثوب عتيق.“ انقسمت الآراء فى الكنيسة إلى 3 أراء. فماذا تفعل الكنيسة... وكل فرقة تنادى بضرورة اتباع تعاليمها. واليهود الغيورين على الناموس يجولون فى كل مكان يعلمون: لا خلاص لمن لا يختتن حسب الناموس؟!!ِ الآراء الثلاثة: 1ـ الناموس ملزم لجميع المسيحيين بلا استثناء. ونوال الخلاص مرتبط بحفظه. وهذا ما رفضه مجمع أورشليم. 2ـ الخلاص هو بدم المسيح، وليس بحفظ الناموس. 3ـ الناموس ملزم لليهود المتنصرين فـقط. فقامت الكنيسة بعمل مجمع فى أورشليم سنة 50م عرف بمجمع فى أورشليم.. رأس المجمع يعقوب أخو الرب أسقف أورشليم. المناقشات كثيرة لكن الروح القدس كان حاضراً. لأنه قد رأى الروح القدس ونحن.. (أع15: 28). القرار: فقط أن يمتنع الأممى عن: المخنوق ـ الدم ـ الزنا؛ لا للتهود. بعد خراب الهيكل.. وأورشليم 70م اتماماً لكلام المسيح. رأى اليهود أن الله لا يريدهم أن يستمروا فى ممارسة العوائد اليهودية. وبدأ نوع من التقارب بين اليهود المتنصرين والمسيحيين الأممين. كانت مدينة روما هى المدينة الأولى فى العالم ـ من الناحية السياسية باعتبارها عاصمة الامبراطورية الرومانية. البداية يوم الخمسين.. تأسيس كنيسة روميه تم على يد بولس الرسول. استشهاد بطرس وبولس على يد نيرون فى روما. فجر المسيحية فى مصر هو مجئ المسيح إلى مصر. يقول النبى: "من مصر دعوت ابنى." (هوشع 11: 1) هل كان هناك مسيحيين فى مصر قبل كرازة مار مرقس؟ قد تكون هناك بعض جماعات اعتنقت المسيحية: 1ـ لقرب المكان من فلسطين.. ووجود أحياء لليهود وعلاقتهم المستمرة مع يهود أورشليم 2ـ لوقا كتب إنجيله إلى أحد أشراف الاسكندرية. 3ـ بعض الذين آمنوا يوم الخمسين بعظة بطرس كانوا من مصر. (أعمال2: 10) بشر مار مرقس فى مصر كان يهودى.. ابوه ارسطوبولوس.. أمه مريم. نهبهم البدو فى بلدهم (من المدن الخمس الغربية) ”بنتابوليس“. نشأ مرقس فى فلسطين. كان أحد السبعين رسولاً. بيته كان العليقة التى تم فيها العشاء الربانى. الإسكندرية كانت تعتبر من الناحية السياسية المدينة الثانية بعد عاصمة الإمبراطورية روما. مدرسة الإسكندرية أشهر مدرسة علمية وثقافية وثنية. الإسكندرية مدينة دولية، بها مصريين وأغريق ورومان ويهود وأجناس أخرى. أسس مارمرقس بها مدرسة الإسكندرية اللاهوتية. ماذا كانت رسالة وتعاليم الآباء الرسل من خلال رسائل العهد الجديد 1ـ عقيدة التجسد فى كتابات الآباء الرسل v ”عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد“ (تيموثاوس الأولى 3 : 16) v ”و الكلمة صار جسدا و حل بيننا“ (يوحنا 1 : 14) v ”و نحن قد نظرنا و نشهد ان الاب قد ارسل الابن مخلصا للعالم“ (يوحنا الأولى 4 : 14) v ” ايها الاحباء لا تصدقوا كل روح بل امتحنوا الارواح هل هي من الله لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم. بهذا تعرفون روح الله كل روح يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد فهو من الله. و كل روح لا يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد فليس من الله و هذا هو روح ضد المسيح الذي سمعتم أنه يأتي و الآن هو في العالم.“ (يوحنا الأولى 4: 1 ـ 3) 2ـ عقيدة الفداء والصليب فى كتابات الآباء الرسل v ”و لكن لما جاء ملء الزمان ارسل الله ابنه مولودا من امرأة مولودا تحت الناموس. ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني.“ (غلاطية 4: 4، 5) v ”الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته.“ (أفسس 1: 7) v ”الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع.“ (1تى2: 6) v ”و هو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذي مات لأجلهم و قام.“ (كورنثوس الثانية 5 : 15) v ”فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و أما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله.“ (كورنثوس الأولى1: 18) v و أما من جهتي فحاشا لي أن افتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي و أنا للعالم (غلاطية 6 : 14) v ”كل من لا يعترف بأن يسوع المسيح قد أتى فى الجسد هو ضد المسيح. ومن لا يعترف بموته على الصليب فهو من إبليس.“ (الشهيد بوليكاربوس) v نعمة الله هى السبب فى كل ما يتمتع به البشر من بركات العهد الجديد. فلولاها ماكان فداء ولا كان خلاص ولاشئ مما نتج عن ذلك... النعمة هبه مجانية من الله لا تتوقف على استحقاقات البشر. v الجميع زاغوا و فسدوا معا ليس من يعمل صلاحا ليس و لا واحد (رومية 3 : 12) v النعمة مجانية مُخلّصة لجميع البشر من آدم إلى نهاية الدهور. هذه النعمة المجانية من أجل خلاصنا، نستحقها بالإيمان فى شخص المسيح وعمله الخلاصى. نستحقها (ولم نقل) ننالها بالإيمان.. فالإيمان هو المدخل فقط.. هو الخطوة الأولى يتبعها خطوات أخرى أولها المعمودية. v من آمن و اعتمد خلص و من لم يؤمن يدن (مرقس 16 : 16) 4ـ عقيدة موت المسيح وقيامته فى كتابات الآباء الرسل v ”فإنني سلمت اليكم في الاول ما قبلته أنا أيضاً أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب. و أنه دفن و أنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب.“ (1كورنثوس15 :3، 4) v ” لأعرفه و قوة قيامته و شركة آلامه متشبها بموته.“ (فيلبي 3 : 10) v ”إن كنا نؤمن أن يسوع مات و قام فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله ايضا معه.“ (تسالونيكي الأولى 4 : 14) 5ـ عقيدة لاهوت المسيح فى كتابات الآباء الرسل v ”وبالإجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد.“ (اتى 3: 16) v ”المسيح ... الكائن على الكل الها مباركا الى الابد امين“ (روميه9: 5) v ”و نعلم ان ابن الله قد جاء و اعطانا بصيرة لنعرف الحق و نحن في الحق في ابنه يسوع المسيح هذا هو الاله الحق و الحياة الابدية.“ (1يو5: 20) v ”الاله الحكيم الوحيد مخلصنا له المجد و العظمة و القدرة و السلطان الان و الى كل الدهور امين.“ (يهوذا1: 25) 6ـ عقيدة الإله الواحد المثلث الأقانيم: v ”فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد.“ (1يو5: 7) ولا ننسى قول المسيح لتلاميذه بعد قيامته وقبل صعوده: v ”فاذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم باسم الاب و الابن و الروح القدس. و علموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به و ها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر امين.“ (متى28: 29ـ 20) 7ـ عقيدة الخلاص بالإيمان والأعمال ”متذكرين بلا انقطاع عمل إيمانكم.“ (1تس1: 3) ”الإيمان العامل بالمحبة“ (غلاطية5: 6) ”يعترفون بأنهم يعرفون الله، ولكنهم بالأعمال ينكرونه.“ (1تيطس: 16) ”ما المنفعة يا إخوتى إن قال أحد أن له إيماناً ولكن ليس له أعمال. هل يقدر الإيمان أن يخلصه.. الإيمان إن لم يكن له أعمال ميت فى ذاته.. أرنى إيمانك بدون أعمالك وأنا أريك بأعمالى إيمانى.“ (يعقوب2: 14 ـ 26) 8ـ عقيدة قيامة الأجساد و الدينونة العامة ”و لكن ان كان المسيح يكرز به أنه قام من الاموات فكيف يقول قوم بينكم أن ليس قيامة اموات.“ (1كو15: 12) ”لأنه لا بد أننا جميعاً نظهر أمام كرسي المسيح لينال كل واحد ما كان بالجسد بحسب ما صنع خيراً كان أم شراً.“ (2كو 5: 10) التقليد هو التعاليم الغير المكتوبة (يو20: 30، 31)، (أع15: 25، 27)، (1كو11: 23) الأسرار الكنسية: 1ـ سر المعمودية: (رو6: 3) 2ـ سر التثبيت (الميرون): (أع8: 14 ـ 17) 3ـ سر الإفخارستيا (التناول) : (1كو11: 23) 4ـ سر الاعتراف: (أع19: 18)، (يع5: 14 ـ16) 5ـ سر مسحة المرضى: (يع5: 14ـ15) 6ـ سر الزيجة: (أف5: 22 ـ32) ،(1كو7: 39) 7ـ سر الكهنوت: (عب5: 4)، (أع14: 23)، (رو15: 15، 16) |
||
ـ ماهى الكنائس الأربعة الكبرى التى تم تأسيسها فى عصر الرسل؟ ـ هل كانت هناك مسيحية فى مصر قبل بشارة مارمرقس؟ (نعم / لا) ………. لماذا 1ـ 2ـ ـ أذكر ثلاثة من الطوائف اليهودية. ما هى المشكلة التى عالجتها الكنيسة فى مجمع أورشليم سنة 50م ـ أذكر آية واحدة تذكرك بالعقائد الآتية: 1ـ عقيدة التجسد ـ عقيدة الفداء والصليب ـ عقيدة لاهوت المسيح ـ عقيدة الإله الواحد المثلث الأقانيم ـ عقيدة الخلاص بالإيمان والأعمال ـ التقليد ـ سر المعمودية ـ سر التثبيت (الميرون) ـ سر الإفخارستيا (التناول) ـ سر الاعتراف ـ سر مسحة المرضى ـ سر الزيجة ـ سر الكهنوت
|
||
Back |